يقال ان احد الاداريين في نادي طرابلس كان على علم بان اللاعبين عبدالله المغربي وعبدالله العلي، كانا ينويان السفر إلى العراق والإحتراف هناك مع احد انديتها ، لكنه لم يأخذ الموضوع على محمل الجد عندما قيل له وتم إبلاغه، بل اعتبر الامر مزحة خصوصاً وان من جاء يخبره معروف عنه انه صاحب نكتة، لذا لم يعر الإداري الامر اي إهتمام ولم يدقق او يبحث ويتحرى عن القضية ، والتي تبين فيما بعد انها حقيقية وليست من نسج او وحي الخيال او مفبركة.