باعد وباء كورونا بين اهل ومجتمع الرياضة، الذين لم يعودوا يلتقون فيما بينهم لا في الملاعب ولا في الجلسات الخاصة، حتى اللاعبين في الفريق الواحد لم يعد مسموحاً ان يجتمعوا او يلتقوا معاً في ظل وباء كورونا ، الذي فرق الشمل ومنع التواصل واللقاء او الالتقاء بينهم ، والامر الوحيد المتاح هو التواصل عبر الهاتف والذي لا زال حاضراً بين الجميع للاطمئنان على أحوال بعضهم البعض، وهذا الامر افضل الممكن وفيه سلامة الجميع ويؤكد مساهمة الرياضيين على اختلافهم في تطبيق الحملة التي يشاركون فيها “خليك بالبيت “