توحي تصرفات احد رؤساء أندية الدرجة الأولى بانه على ما يبدو قد اتخذ قراره بترك وهجر لعبة كرة القدم والرحيل عنها بشكل نهائي، وهو ينتظر امرين لإعلان ذلك، اولاً التوقيت المناسب والملائم، وثانياً ضمان الخروج بطريقة لائقة ومشرفة، ويقال انه ابلغ بعض اصدقائه المقربين برغبته في الإقدام على ذلك، وانه عندما تنضج الامور بالشكل والمضمون المناسب فإنه سيقدم على خطوة الإستقالة ، والتي ان حصلت فإنها ستحدث ضجة كبيرة في الوسط الرياضي برمته والكروي على وجه الخصوص وسيكون لها تداعيات واسعة وكبيرة.