يقال ان سبب التبديل الإداري الذي حصل مؤخراً في احد أندية الدرجة الأولى ، سببه تباين كبير في الروى وخلاف واسع في وجهات النظر بين الرجل القوي حالياً في النادي والإداري السابق، ولم يعد من الممكن التوفيق بينهما بعدما بات كل واحد منهما يرى مصلحة النادي من وجهة نظر مختلفة عن الآخر، لذا حصل الفراق الذي كان متوقعاً بعد التباعد الواسع والتباين في وجهات النظر ، وبما ان من يملك المال لديه القرار وهو الذي يحكم ، فقد تم النزول عند رغبة الرجل القوي وتمت تنحية الإداري من منصبه وتعينه في مكان ومنصب آخر، دون ان يكون له علاقة مباشرة مع الجهاز الفني واللاعبين في الفريق كما كان يحصل في السابق.