ينتظر عدد من اللاعبين في عدة أندية مآل الامور في فرقهم وكيف ستتجه الأوضاع فيها على الصعيد الإداري ، وتحديداً في رأس الهرم ليعرفوا ما هو مصيرهم وهل سيستمرون مع انديتهم ام لا، خصوصاً وان غالبيتهم حضروا إلى تلك الفرق بناءً على رغبة رئيس النادي الذي تكفل بتحمل الرواتب والمصاريف العالية لأولئك اللاعبين، الذين يجلسون الآن على رصيف الإنتظار، ريثما تنجلي الصورة في انديتهم، ليتقرر مصيرهم اما بالبقاء او بالرحيل