يقال ان احد اللاعبين اللبنانيين والذي يعيش في بلاد الإغتراب، قد طلب من الجهاز الفني في فريقه معرفة مصيره، وما إذا كان سيجلس على مقاعد البدلاء، بعدما تم إستقدام أكثر من لاعب في مركزه، وانه لا يرغب في العودة إلى فريقه والعيش بعيداً عن اهله، في حال لم يكن مركزه مضموناً كلاعب اساسي فيه، او سيخوض نصف المباريات على الأقل، وقد جاءه الرد بأن كل شيء مرهون بأوقاته ومن سيثبت نفسه بدنياً وفنياً هو من سيلعب، وعلى ما يبدو فإن اللاعب المغترب قد إستشف من هذا الكلام أنه لن يكون اساسياً في حسابات الجهاز الفني، لذا أبلغهم انه لا يرغب في العودة إلى لبنان في الوقت الحاضر.