عقب مصدر مطلع وضليع بالقانون على الشكاوى التي تقدم بها عدد من اللاعبين ضد انديتهم ، فقال اولاً ان الشكاوى قد لا تقف عند هذا الحد فقط وقد يكون هناك دعاوى وشكاوى أخرى ستقدم من لاعبين خلال الأيام المقبلة، اما ما قدم منها حتى الآن فيمكن تقسيمه لثلاثة أجزاء، الجزء الاول اللاعبين الأجانب وهؤلاء سيحصلون على حقوقهم عاجلاً ام آجلاً، كون عقودهم مضمونة من الاتحاد الدولي (الفيفا) والقسم الثاني هم اللاعبون المحليون الذين تربطهم بانديتهم عقوداً ، وقد رفعوا شكاوى للفيفا بشأنها ، وهؤلاء قد يحيل الفيفا موضوعهم للاتحاد اللبناني لكرة القدم لحل النزاع، وبالتالي قد يحصلون على قسم من حقوقهم المتوجبة في ذمة النادي (النصف تقريباً) القسم الثالث وهم الذين تقدموا بشكوى عبر الاتحاد المحلي ، وهؤلاء سينتظرون حلاً على الطريقة اللبنانية وما سيحصلون عليه لن يكون رقماً كبيراً وهو دون نصف القيمة المتفق عليها بالعقد بين الطرفين بالتأكيد