تبين ان اسباب حرد احد رؤساء أندية الدرجة الثانية، هو عدم مساندته بالشكل الكافي من قبل الإدارة في الإجتماع الاخير الذي عقد ، وحاول خلاله الرئيس ان يمرر قرار قبول إستقالة احد الأعضاء مع بيان إدانة له، لكن ذلك لم يمر وواجه معارضة شديدة داخل الإدارة، عندها حاول الرئيس الضغط عبر احد المرجعيات السياسية القيمة على النادي، فاتصل به وارسل له عدة رسائل، لكنها اهملت جميعاً ولم يجد اي تجاوب معه، او آذان صاغية تماشيه في طروحاته، ليعلن منذ ذلك التاريخ حرده وزعله من الفريق وإدارته وتوقفه عن متابعة كل ما هو عائد للنادي