رأى مراقب كروي ان مدرب فريق الشباب الغازية الجديد العراقي حازم ناصيف، يستحق لقب المدرب صاحب الحظ السيء ، اذ انه بعد أيام قليلة من تعيينه مدرباً ليشرف على فريق الشباب الغازية ، تم إقفال البلاد بالكامل مرفقاً بحظر التجول، وبالتالي لم يستطع مشاهدة لاعبي فريقه ويتعرف على مستوياتهم وإمكانياتهم بشكل جيد، ، وعليه ان يبدأ معهم من نقطة الصفر تقريباً عند السماح بالعودة للملاعب من جديد، نظراً لطول فترة الإبتعاد عنها، وبالتالي لا يجوز ان يتم تحميله اية مسؤولية ان لم يوفق فريقه في البقاء في الدرجة الأولى، عند إنتهاء فترج الحجر واستئناف النشاط الكروي مجددا.