وضع مدرب لنادٍ من الدرجة الأولى احد لاعبيه الدوليين والاساسيين على مقاعد البدلاء ، في المباراة الأخيرة التي خاضها فريقه في إطار مباريات المرحلة الثامنة ، وذلك عقاباً له على تراجع مستواه كما قيل ، لكن اللاعب البديل الذي اشركه مكانه لم يكن موفقاً ، ما جعل المدرب يعود بين شوطي المباراة لإشراك اللاعب الدولي المعاقب ، وذلك في إشارة فهم منها انها تحمل تراجعاً ضمنياً من قبل المدرب، وإقراراً بان خياره في إستبعاده كان قراراً خاطئاً، ولو كان صائباً لما كان اعاد لإشراكه في بين شوطي المباراة التي انتهت بخسارة فريقهم لها ، وبالتالي فان العقاب لم يكن مجدياً ونتائجه لم تكن مضمونة.