نقل احد العارفين بخفايا الامور في احد أندية الدرجة الأولى، ان السبب الأهم الذي جعل مسؤولاً كبيراً يقدم إستقالته من العمل الإداري في ذلك النادي، هو التباين الكبير والواسع في وجهات النظر والإختلاف في نمط التفكير مع بعض الإداريين في الفريق، وان التعايش بينهم لم يعد ممكناً لذا وجد المسؤول ان الحل الأمثل هو تقديم الإستقالة، لان البقاء في ظل تلك الأجواء قد يرتد سلباً على مصلحة الفريق ، وانه لذلك اقدم على خطوة الإستقالة من منصبه َمهامه التي كان يشغلها في الفريق.