يقال ان احد اللاعبين الذي تلقى وعداً من ناديه الحالي على منحه كتاب إستغناء خلال الأيام القليلة المقبلة ، لكن بشرط أن لا يذهب ويوقع لنادٍ منافس وتوجد خصومة دائمة وتاريخية معه، وقد قبل اللاعب بالشرط الموضوع، لانه اصلاً قد أنجز إتفاقاً مع نادٍ آخر ووجهته مختلفة كلياً عن الوجهة الممنوعة، كما ان النادي المعني بالمنع قد أسقط اللاعب من حساباته منذ زمن بعيد ولم يعد يفكر به على الإطلاق، فلماذا إذاً فتح دفاتر وملفات قديمة ونكئ الجراح من جديد في هذا الموضوع.