الإتحاد اللبناني لكرة القدم مسؤول عن تطوير اللعبة في بلده وليس في العالم

 

رأى مراقب كروي ان تطوير اي لعبة ينطلق من الفئات العمرية حيث يكون البناء الصحيح فيها، وهذا ما يجب أن يتم التركيز عليه في عمل مشترك بين الإتحادات والأندية في شتى الألعاب ومنها كرة القدم، لكن ان يتم السماح بإشراك خمسة لاعبين من غير اللبنانيين (أجانب) من أصل تسعة على أرض الملعب ، فذاك امر مدمر للعبة بالكامل، وقوانين وأنظمة الإتحادين الدولي والآسيوي لا تقول ذلك، لا سيما عند الواعدين، إذ انها تتمنى تطبيق نظام كرة القدم للجميع، اي ان يسمح بكل من هم على الأراضي اللبنانية بممارسة اللعبة، مثل تخصيص يوم كامل لهم لممارستها، او حتى تنظيم نشاط دائم لهم وحدهم، حتى لا يؤثر وجودهم على المواهب من الواعدين اللبنانيين ولا يأخذوا مكانهم، لأن دور ووظيفة الإتحاد اللبناني لكرة القدم هو تطوير اللعبة في بلده، وليس في بلاد العالم، ونقطة عالسطر.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

سلة: أكرم حلبي رئيساً لولاية ثالثة في انتخابات حاشدة

Share this on WhatsApp انتُخب أكرم حلبي رئيساً للاتحاد اللبناني لكرة السلة لولاية جديدة مدتها ...