تبين ان ما نقل من معلومات حول حصول إتفاق بين احد أندية الدرجة الأولى (شهد تغييراً إدارياً) وكافة اللاعبين فيه بالنسبة لعقودهم الجديدة، لم يكن دقيقاً بالكامل، إذ ان الصحيح هو ان غالبية اللاعبين وافقوا على العروض التي قدمه النادي لهم، وبقي هناك عدد قليل من اللاعبين لا يتجاوز عددهم الأربعة ، لم يقبلوا بما تم عرضه عليهم وما زالوا يرفضون الأرقام المطروحة ، مع إستمرار المساعي للوصول لحل مرضٍ للجميع، وإذا لم يتم التوصل إليه، فإن إدارة النادي المعني قد تجد نفسها في نهاية المطاف مضطرة للإستغناء عنهم.