يقال ان هناك اكثر من ناد في الدرجة الأولى لديه النية في تغيير مدرب فريقه ، وانهم يقومون لهذه الغاية بإجراء مروحة من الإتصالات الواسعة والتي شملت عدة مدربين محليين وحتى عرب ، لكنهم لم يصلوا بعد لنتيجة او إتفاق كامل مع احد حتى الآن على ذلك، حيث علم ان معظم من تم الإتصال بهم اعتذروا عن المهمة لأسباب خاصة بهم ، مع ان البعض منهم غير مرتبط حالياً باي نادٍ ، لكنه رفض تولي المهمة التي عرضت عليه من قبل الأندية التي تنوي التغيير.