ابى قسم لا بأس به من الجمهور والذي بغالبيته من جمهور النجمة الا ان يتابع المباراة ويشاهدها من اقرب نقطة مطلة على الملعب، اذ عمد اكثر من عشرين مشجعاً الى اعتلاء السور الخارجي والكاشف لارض الملعب من اجل متابعة لقاء القمة بين الكبيرين النجمة والعهد ، وعدم تفويت تلك الفرصة ولو كلفهم الامر تعريض انفسهم للخطر، فمنهم من تسلق السور الخارجي للملعب وبعضهم وجد ضالته في تسلق الأشجار المحيطة بالجهة الشرقية للملعب والجلوس عليها، فيما تسلق احدهم برميلاً على السور وجلس عليه القرفصاء ، والدافع لكل ذلك العشق والحب للعبة كرة القدم ولفريقهم المفضل