انسحب إداري في نادٍ من الدرجة الأولى من العمل الإداري في ناديه، ولم يرد اسمه في الإدارة الجديدة للنادي، بعدما طلب إعفائه من ذلك نظراً لكثرة إنشغالاته، لكن تركه للنادي رتب تباعات اخرى، اذ انه كان قد احضر لاعبين للفريق بفضل علاقاته الخاصة، في حين ان النادي تكفل بدفع التكاليف لهم، لكن ومع رحيل الإداري بدأوا بالمطالبة بترك الفريق والحصول على كتب إستغناء واحداً تلو الآخر، في خطوة أثارت الريبة ويقال ان الإداري السابق هو من دفع بهم نحو تلك الخطوة غير المنتظرة او المتوقعة ، لا سيما من الإداري السابق والذي يدعي حب النادي.