انتقد مدرب أحد أندية الدرجة الأولى المسؤولين في الإتحاد الكروي ووصفهم بالجهلة، وأنهم لا يفقهون شيئاً في عالم كرة القدم، لا سيما من وضع برنامج مباريات الدور الأول من كأس لبنان، قبل تأجيلها بسبب الأوضاع الأمنية، وانه بعيداً عن تأخر تحضيرات الأندية، فانه لا احد يعرف ما هي الفائدة من إطلاق مباريات الكأس ثم التوقف بعد ذلك لثلاثة أسابيع لإطلاق مباريات الدوري ، وبالتالي كان الاجدى تأخير إطلاق مباريات الكاس لعشرة أيام او اسبوعين، عندها لا يوجود فاصل زمني طويل بين الدوري والكأس ، خصوصاً وانه بات يراد من الدور الأول للكأس أن يكون بمثابة التحضير الدوري ، بعد إلغاء كل المسابقات التنشيطية والتحضيرية من قبل إتحاد اللعبة