لجأت غالبية الأندية في الدرجة الأولى لتكثيف تمارينها اليومية، بحيث تجري حصتين تدريبيتين في اليوم الواحد (صباحاً وعصراً) وذلك من اجل بلوغ الجاهزية البدنية والفنية المطلوبة، على بعد حوالي 18 يوماً عن إنطلاق الموسم الكروي الجديد مع بطولة الدوري، بعدما تأخرت معظم الأندية في إطلاق تحضيراته وإستعداداته للموسم، اما بسبب الضائقة المالية التي تمر بها الفرق، او بسبب الأوضاع العامة غير المستقرة، الامر الذي انعكس بشكل سلبي كبير على جاهزية اللاعبين، الذين يحتاجون لبذل جهود مضاعفة للوصول للغاية المنشودة وتقديم افضل ما لديهم مع أنديتهم وفرقهم.