دوري الدرجة الأولى دون أي مدرب أجنبي

 

تكاد تكون واحدة من المرات القليلة والنادرة التي لا يتواجد فيها أي مدرب أجنبي مع الفرق ال12 في الدوري اللبناني لكرة القدم ، إذ ان جميع الأندية ذهبت بخياراتها نحو المدربين المحليين، منها من هو مقتنعة بالخطوة ومنها من دفعته الضائقة المالية الخانقة للإعتماد على المدرب المحلي، فالكل باتوا سواسية واصبح الموسم (2024-2025) والذي سيستأنف بعد 12 يوماً خالياً من المدارس الكروية المتنوعة لناحية القيادة الفنية ، والتي اصبحت صنع في لبنان، والسؤال هو هل سينجح المدربين المحليين في إستغلال الفرصة وتحقيق النجاح المنشود والمطلوب، وترك بصمة في أداء فرقهم ولاعبيهم، وهل ستمنحهم الأندية الفرصة كاملة، ام ان البعض منها سيلجأ بعد فترة وجيزة للإستعانة مجدداً بالخبرات الأجنبية، لكون التجربة لم تكن ناجحة ولم تحقق ما هو مأمول منها، كل تلك الأسئلة سنعرف الإجابة عنها مع نهاية الموسم إن ابقانا الله من الأحياء.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

يزبك رئيساً وبشارة اميناً عاماً لاتحاد السكيت بالتزكية

Share this on WhatsApp انعقدت الجمعية العمومية لاتحاد السكيت في مقر الاتحاد في منطقة العدلية، ...