لم يعد مساعد مدرب في ناد من الدرجة الأولى يبدي تحفظه حول علاقته بمدرب الفريق،و ما كان يقوله تلميحاً امام اصدقائه اصبح يقوله تصريحاً ودون مواربة، وبات الكل يعلم أن العلاقة حالياً بينهما اشبه بالمساكنة او زواج بالإكراه، نظراً لان الإدارة لا تريد حالياً اي مشكلة او بلبلة في الفريق، لكن مسار ومآل الامور يؤكد انها متجهة نحو الانفصال، ان لم يكن خلال الأسابيع القليلة المقبلة، و سيحصل دون شك مع نهاية مشوار الذهاب وقبل إنطلاق الدورة السداسية ، فبمن ستضحي الإدارة يا ترى، ومن سينتصر المدرب ام المساعد ؟؟