خطف فريق سبورتينغ الأضواء من جميع الفرق في المرحلة الثانية من الدورة السداسية، وذلك بعدما سجل فوزاً مفاجئاً على فريق الصفاء ، ليشعل المنافسة على البقاء في مؤخرة الترتيب ، الذي ترك قاعه وغادره بفضل الفوز الذي حققه ، فرفع رصيده لعشر نقاط في المركز العاشر، الذي هو اخر مراكز الأمان من السقوط للدرجة الثانية، وبالطبع فانه مع هذا الإنجاز يستحق ان يكون أفضل فريق في الجولة الثانية من السداسية، كما ان مدربه سامي الشوم يستحق ان يكون الأفضل في هذه المرحلة بعدما نجح في قيادة فريقه نحو فوز هام جداً ، حافظ فيه على حظوظه في البقاء موسماً جديداً في عالم الأضواء ، حيث اصبح مصيره بيده ، وبما سيحققه من نتائج في المباريات المتبقية والمقبلة من الدورة السداسية، التي سيتابعها فريق سبورتينغ بمعنويات مرتفعة بعد هذا الفوز.