يحكى عن ضغوط كبيرة من شخصيات رياضية وسياسية وإجتماعية، باتت تمارس على رئيس احد أندية الدرجة الأولى الذي ابلغ كل من يعنيهم الأمر في ناديه، انه سيعتزل العمل الكروي مع نهاية الموسم الحالي وسيصبح خارج الفريق ، ولن يتدخل في اي مسألة فيه بعد ذلك ، وانه اكتفى بما بذله من جهد ومال في خدمة ناديه على مدى السنوات المنصرمة التي قضاها فيه ، لكن ومع فشل إيجاد البديل ، عادة الإتصالات والضغوطات تمارس على الرئيس لثنيه عن قراره ، وفي هذا الصدد قيل ان المستشار الخاص لاحد المرجعيات السياسية الكبيرة في البلد قد دخل على الخط، وتمنى على الرئيس العودة عن قراره والإستمرار في مهامه ودعم وتمويل الفريق، فهل سيفعل هذا التمني فعله، ويثني الرئيس عن قرار إعتزال العمل الكروي ويعيده عنه