رأى اداري محنك في ناد من الدرجة الأولى. انه اذا بقي الوضع الاقتصادي سيئاً ومترديا بالشكل الذي هو عليه حالياً، والعملة المحلية متدهورة بالنحو التي هي عليه في هذه الأيام، فسيكون هناك صعوبات جمة في ان يحافظ اي ناد على لاعبيه المميزين، من العروض الاحترافية التي ستأتيهم في المنطقتين العربية والآسيوية، لان اللاعب عندها سوف يصر على الخروج من النادي والبلد والذهاب نحو عالم الاحتراف لأسباب مادية قبل أي شيء آخر، لان العقد والراتب سيفرق معه كثيراً بين القبض بالعملة الصعبة والعملة المحلية ، و حتى لو كان هناك عقد احتراف بين النادي ولاعبه اللبناني ، فانه سيحرض وسيجلس في المنزل حتى تلبى مطالبه