ينوي احد أندية الطليعة مواصلة السياسة التي اتبعها مؤخراً حيث لم يقم بتجديد غالبية عقود لاعبيه التي انتهت ، وانه سيواصل تنفيذ نفس السياسة مع إضافة تخليه عن بعض اللاعبين الذين لم تنته عقودهم معه بعد، وانه سيتم فسخ تلك العقود بالتراضي على الأغلب، خصوصاً وان إرتفاع سعر صرف الدولار قد جعل بعض تلك العقود لا تساوي شيئاً، لدرجة ان اللاعب لم يعد قادراً على تلبية حاجياته الخاصة من راتبه الذي أصبح زهيداً ولا يكفيه بدل نقليات للحضور إلى التمارين، مع الإشارة إلى ان هناك لاعبين راتبهم بالعملة الصعبة والنادي يرغب في فسخ (عقده او عقودهم) وبالتالي فالحل الأنسب لكافة الأطراف قد يكون فسخ العقود بالتراضي.