تلقينا العديد من المراجعات والاتصالات طيلة يوم امس من العديد من الأصدقاء والمتابعين والجمهور الكروي، والكل كان يسأل عن صحة ما نشرناه حول تجديد العقود التلقائي ومصدر المعلومات، لكن الصحافي لا يتكلم عن مصدر معلوماته ويبقي ذلك طي الكتمان، ثم ان ما كتبناه قلنا انه يحكى عن وجود فكرة لتجديد العقود تلقائياً، وقد تأكدنا من وجود هذه الفكرة لكنها ما زالت فكرة وتحتاج لنقاش عميق وتفاصيل متعددة وقد لا تبصر النور لاحتوائها على تعقيدات كثيرة ومتشعبة، كما انها لم تصبح قانوناً بعد وبالتالي لا يجب ان تثير كل هذه الضجة والضوضاء في الاوساط الكروية، خاصة وانه دونها صعوبات جمة وهي حالياً مجرد فكرة ولم تنضج بعد لتصبح قانوناً.