يقال ان هناك أكثر من مدرب في أندية الدرجة الأولى بات مصيرهم على المحك، وان اوضاعهم غير مستقرة بعد المستوى المتواضع الذي ظهرت عليه فرقهم في المرحلة الأولى من البطولة، والذي كان محل سخط من قبل الجماهير والمسؤولين على حدٍ سواء، وقد سمعوا كلاماً بهذا الشأن من المسؤولين في فرقهم اما تصريحاً بشكل علني او تلميحاً ، بان ما يقدمه فريقهم من مستوى فني لا يرضي احداً لا في النادي ولا خارجه ، وان امامهم المباريات الثلاث المقبلة لتصحيح الوضع والمسار ، فإذا تحسن المستوى والنتائج فانهم سيحتفظون مناصبهم ، وإلا فان سيف ومقصلة الإقالة والإستبدال سيكون بإنتظارهم وسيخسرون. وظائفهم ومناصبهم.