جزم أكثر من خبير كروي إستمزج موقع elmaestrosport رأيهم حول معركة السقوط، بصعوبة التكهن او التنبؤ بهوية المغادرين نحو دوري الدرجة الثانية ، واجمع الكل على صعوبة التنبؤ، وان ذلك الأمر في الوقت الحالي أقرب للتنجيم او التبصير، لكن المسألة برمتها ستنكشف مع ختام مرحلة الإياب من الدورة السداسية للأواخر ، وقبل إنطلاق المرحلة الثالثة الحاسمة من السداسية، حيث من الممكن أن ينحصر الأمر بين أربعة فرق على ابعد تقدير، إذ يتوقع ان يصبح ناديا التضامن صور وشباب الساحل خارج حسابات السقوط ، ليبقى التنافس بين فرق الأهلي النبطية والحكمة وطرابلس والشباب الغازية ، ومن المرجح ان يبقى الصراع محموماً ومفتوحاً حتى الصافرة الأخيرة، لمعرفة من سيغادر من دوري الأضواء إلى دوري المظاليم.