لم يكن بريئاً زج اسم المدرب الوطني الحاج محمود حمود بالامس في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وانه انتقل إلى النجمة بعد ان توصلا لاتفاق حول ذلك، ليتبين فيما بعد ان الخبر غير صحيح جملة وتفصيلاً وهو مفبرك، وان من اطلقه اراد احراج الحاج حمود بالشكل والمضمون ومن ثم إخراجه، وتقديمه وكأنه هو من رفض العرض الذي قدم له، وليس العكس، لكن الموضوع كشف، والمفاوضات مستمرة مع الحاج حمود ومع غيره ويفترض ان يتوصل الجميع لاتفاق حول هوية واسم المدرب في مهلة اقصاها يوم السبت المقبل على ابعد تقدير