اعتقد أفراد منتخب كرة القدم للكيان الصهيوني المؤقت أن رحلتهم إلى كوسوفو لإجراء مباراة ودية ستكون آمنة، ولكن العكس حصل إذ تعرض باص المنتخب لرشق بالحجارة من مواطنين كوسوفيين كرد فعل على المجازر اليومية التي يقوم بها الجيش الصهيوني في غزة والضفة الغربية. وبعد تعرض الباص للحجارة فر عناصر المنتخب وقيادته الفنية والإدارية الى مكان آمن بإنتظار وصول شرطة المدينة، وكانت المباراة تحضيرية ليورو 2024, وأصدر المنتخب الصهيوني بيانا عقب الحادث :” لا شيء سيوقفنا عن التحضير لبطولة يورو 2024″. ونشر موقع منتخب العدو شريطا للحادثة وانهاه بهروب اللاعبين واختبائهم تحت الرصيف بإنتظار الشرطة.